تحكي المسرحية قصة أسرة متوسطة الحال تنحدر تحت خط الفقر نتيجة للحرب الأهلية اليمنية عام 1994، حيث يُسرح الأب من وظيفته بسبب الحرب، ويطلب الأب من ابنه (أحمد) البحث عن عمل لتوفير دخل للأسرة عوضًا عن إكمال دراسته، فتقترح جارتهم (سارا) على أحمد مشروعًا لتحسين الوضع المادي وتتوالى الأحداث.