تدخل رقية رفقة أمجد زوجها غرفة العمليات وتضع مولودهما الأول يحيى، وتستيقظ فتكتشف أنها كانت في غيبوبة لمدة 4 أشهر بسبب محاولتها الانتحار وفقدت ذاكرة الـ6 سنوات الأخيرة من عمرها، وأنها تسببت بخيانتها في مقتل أمجد وعشيقها.
تحاول بهيرة مساعدة رقية على تذكر الماضي، تُخبر زينب الطفل يحيى أن والدته فاقت من غيبوبتها، وتحاول نادين إقناع يحيى الكبير بأن يسمح للطفل برؤية والدته، ويخبر نادر رقية أنه هو من اكتشف علاقتها بخالد وهدان.
تكتشف رقية أن بهيرة كانت طبيبتها النفسية منذ ثلاث سنوات، وتترك رقية المستشفى وتنتقل للعيش في منزل مستقل بناء على توصية بهيرة، وتكتشف رقية أن خالد كان له شقيق توأم يُدعى عمرو.
تذهب تمارا إلى منزل رقية وتلومها على خيانتها والتسبب في قتل والدها، ويتعرض الطفل يحيى لإنهيار وتدهور في حالته بسبب رغبته في رؤية والدته، وتبدأ رقية في رؤية هلاوس تخص خالد.
تدهور حالة الطفل يحيى بسبب رغبته في رؤية والدته ويتم نقله للمستشفى، وتتذكر رقية علاقتها بنادين، وتذهب رقية خلسة من أجل الاطمئنان على ابنها في المستشفى.
يحاول عمرو البحث عن أدلة براءة شقيقه، ويضطر يحيى الشيال للسماح لرقية برؤية الطفل الذي تتحسن حالته بمجرد رؤيتها.
تنتقل رقية لمنزل عائلة الشيال من أجل البقاء بجانب يحيى الصغير، ويشعر الجد بالصدمة من وجود المرأة التي تسببت في مقتل ابنه في بيته.
تعثر رقية في منزل الزوجية على أوراق تُثبت سفرها مع خالد وبقائهما في فندق معًا، ويرفض عمرو تصديقها بأن شقيقه خائن، وتشعر رقية بعدم قدرتها على التعامل مع ابنها بسبب نسيانها لكل شيء.
تتشاجر رقية مع يحيى الشيال بعد أن يخبرها ابنها أن جده أخبره بأنها لا تتذكره وأنها تكذب عليه، ويكتشف عمرو من ابنه أنه شاهد خالد رفقة رقية من قبل.
يحاول يحيى إصلاح علاقته مع ابنائه، وتخبر نادين رقية أن والدها كان يخون أمها قبل وفاتها، وتكتشف رقية من تمارة أنها اساءت معاملتها في الست سنوات الماضية.
تكتشف رقية أن نادر قد يكون كذب عليها بخصوص رؤيته لخيانتها مع خالد، وتذهب رقية وعمرو للغردقة من أجل محاولة تذكر رحلتها مع خالد هناك.
تتذكر رقية زيارتها للغردقة مع خالد التي لم تكن بغرض الخيانة، وتبدأ في التأكد بأن نادر يحاول تضليلها عن حقيقتها.
تظهر بوادر مرض السكر على مازن، وتحاول رقية مقابلة زينة سكرتيرة أمجد السابقة ولكنها ترفض مساعدتها وتطردها.
يطلب عمرو من كريم أن يساعده على اختراق حساب زينة على الفيسبوك من أجل مساعدة رقية، وتكتشف زينة أن رقية تراقبها فتذهب لنادر وتطلب منه أن يبعدها عنها.
يذهب مازن لجلسات العلاج النفسي الغذائي ويتعرف على تمارة، وتعثُر رقية على عقد زواج بين أمجد وزينة، فتتذكر رقية في فلاش باك حينما قابلت زينة وأخبرتها الأخيرة بزواجها وحملها من أمجد.
تعود رقية بذاكرتها للماضي فتتذكر محاولتها الانتحار بسبب إبعاد أمجد لها عن ابنها، فتذهب ليحيى الشيال وتخبره أنها تذكرت كل شيء وتلومه على قسوته معها، وتتذكر رقية كيف قامت بإجهاض زينة والتخلص من جنينها.
تحاول رقية إصلاح علاقتها بتمارة، وتضع لمياء مولودها الأول، وتطلب رقية من نادر أن تعود لعملها في مؤسسة الشيال.
تتوطد العلاقة بين تمارة ومازن، وتستعيد رقية عملها في مؤسسة الشيال، وتقابل رقية شخص غامض من الماضي.
تتقابل رقية مع محمد عبدالسلام، فتُخبره عن سفرها في الماضي لمقابلته في الغردقة مع خالد، فيؤكد لها عدم معرفته لها أو لخالد، وتتعرض رقية للابتزاز من حاتم.
يهدد حاتم - رقية بصوره القديمة معهاـ ويحاول اغتصابها فتضربه وتهرب، وتقرر نادين ترك عملها بشركة والدها.
يتم إرسال صور لرقية مع عمرو لنادين وتمارة ونادر، وتشك لمياء في حب نادر لرقية فيدافع عن نفسه، ويخير نادر رقية ما بين علاقتها بعمرو أو ابنها يحيى.
يذهب حاتم لمقابلة عمرو وإخباره عن علاقته برقية في الماضي، ويكتشف مازن من تمارة هوية والدها.
يهدد نادر حاتم ويطلب منه الابتعاد عن رقية، ويعترف مازن لتمارة بهوية عائلته وكون خالد وهدان عمه.
يطلب نادر من رقية ترك عملها في المؤسسة، وتصل العلاقة بين تمارة ومازن لنفق مسدود.
يطلب نادر من بهيرة إعطاء رقية دواء يضعها في حال إعياء مستمر، ويكتشف عمر وجود شيء غامض وراء موت تيمور الطفل الذي تبناه خالد في الماضي وأطفال لأهالي آخرين، وتورط مستشفى الشيال في الأمر.
تعترف بهيرة لرقية على تواطؤها مع نادر ضدها حتى لا تساعدها في تذكر الماضي، وتكتشف رقية سعيها في الماضي هي وخالد لإثبات الفساد الطبي في مؤسسات الشيال الذي أودى بحياة تيمور.
يتعرض عمرو لمحاولة قتل، وتتذكر رقية تورط نادر في صفقة تجربة أدوية على الأطفال مرضى السرطان والتي أودت بحياتهم، فيُخبرها عن وقوفها كالعقل المدبر وراء كل شيء في الماضي لتضليل خالد عن الحقيقة وإيقاعه في حبها.
تُخبر رقية - عمرو عن تواطؤها ضد شقيقه والتسبب في موته وموت أمجد، وتذهب رقية لمنزل الزوجية، فتعود الأحداث في فلاش باك ليلة الحادث فتعترف لخالد بحقيقة خداعها له وندمها على ذلك، بينما يتنصت أمجد عليهما ويكتشف الأمر.
تعود الأحداث في فلاش باك ليلة الحادثة، حيث يطلق أمجد النار على خالد بعد حصوله على فلاشة بها أسرار العائلة من رقية، فيطعنه خالد ويموت الثنائي، ويأتي نادر محاولًا أخذ الفلاشة من رقية فيدفعها وتسقط من النافذة فتفقد الذاكرة.
ينكشف أمام الجميع براءة رقية وخالد من الخيانة، ويشعر يحيى بالندم على ما فعله في أبنائه ويطلب من رقية الغفران، وتقرر رقية عدم الإبلاغ عن عائلة زوجها السابق حفاظًا على ابنها، فيُصدم عمرو ويقرر الانتقام.