في مدينة سانتا المكسيكية، تعيش الفتاة سلمى ذات الستة عشر عامًا، وتحلم بمقابلة والديها الذان قاما بهجرها، فتقرر الذهاب في مغامرة مع أصدقائها من أجل تحقيق امنيتها ولقاء والديها.
تعيش سلمى على أمل مقابلة والديها الذان قاما بهجرها.