ترفض اﻷم أي تدخل من أبنائها نحو عبدالهادي، وذهب عبدالهادي إلى قسم الشرطة ﻹخراج سليمان الذي تورط في مشكلة، ويقرر عبدالهادي زيارة زوجته السابقة سهيلة وأبنائه أخيرًا بعد سنين، فيواجهونه بغدره وخسته.