يطلب وليد من عبدالهادي حضور خطبة طيبة لكنه يعترض على هذا الارتباط، ويتمسك سليمان أمام والده بالاعتراف بولده فيطرده من المنزل، ويقيم مع سهيلة وأخوته، ويعرف سليمان تسبب عبدالهادي في سجن وليد.