يعثر زياد على جثة سليمان في الفيلا، وتتجه كل الشكوك نحو إبراهيم باعتباره آخر شخص قابله في الحديقة قبل وفاته، وتؤخذ أقواله وأقوال عبدالغني من قبل الشرطة.