تتشاجر أخت عثمان مع زوجها وتغير قفل باب المنزل وتتركه خارجًا، أما أخوتها فيلوموها على ذلك ويغضب فتاح لأنه لم يأخذ الميراث. تبحث الشرطة عن شيماء وتذهب إلى منزل إدريس.