حققت سما مع رشيد حيث يعمل قوادًا، انزعجت سما من تصرفات جلال عم ابنتها ميرا معها، علم صافي أن شقيقه يسرقه، اتضح أن صافي يوزع المخدرات ويتخذ محل الخضروات واجهة له.
قُتل جبران بعد تبادل إطلاق النار مع رجال صافي، قررت سما استلام قضية 2020 للانتقام لمقتل أخيها جبران.
استعدت سما للقضية وقررت التنكر في شخصية عاملة نظافة لدخول بيت صافي، قرر صافي تهريب شقيقه خارج البلاد.
نجحت خطة سما ودخلت بيت صافي تحت اسم حياة وتعاطفت معها أم صافي بعد أن أخبرتها أن شقيقها يضربها ويسرق أموالهما وقرر صافي معرفة حقيقتها، وقعت لوفاء حادثة أثناء هربها من رسمية.
تخلصت رسمية من أغراض وفاء، هددت سما - جلال بعد حرمانه هو ووالدته من ذهاب ابنتها ميرا لوالدتها عاليا، يتحرش سلطان بنورا ووقف له صافي.
أطلق أبو الليل الرصاص على الحوت خال صافي تاجر المخدرات، أقامت سما في بيت رسمية، يتعالج يزن بالإجبار من إدمان المخدرات.
شعرت سما بالعجز بسبب مهمتها التى تمنعها من زيارة ابنتها، اتضح أن وردة كانت على علاقة حب بصافي وكذلك رسمية والحوت، اقتحم أيمن الحي وهدد صافي بالسلاح؛ وتنتهي الحلقة بشن حريق في الحي.
حاول صافي البحث عن سما، علمت منى عن زواج ابنها جلال من أنجيلا وعاتبته، قتلت سما شقيقها أيمن وأخبرت صافي بالأمر وقرر التدخل.
تم إنقاذ كرم وقال أن سما حاولت قتله، هدد صافي - كرم وطلب منه الابتعاد عن سما، اعتدى صافي على سلطان بالضرب بعد معرفته أنه المتسبب في الحريق.
وصلت دفعة جديدة من المخدرات عن طريق فتيات من خارج البلاد، قرر جلال السفر خارج البلاد وطلب من والدته القدوم معه وقررت أخذ ميرا معهم بدون علم سما.
شعر صافي بمشاعر إعجاب تجاه سما، علمت سما عن نية جلال لأخذ ابنتها خارج البلاد، عاد يزن إلى الحي لرؤية والدته.
هرب يزن من المراقبة، اشتكى سلطان على صافي من اعتدائه عليه بالضرب وتم القبض عليه، حاولت سما بشتى الطرق إقناع سلطان ليتنازل عن الشكوى.
تنازل سلطان عن الشكوى ضد صافي بعد إجبار سما على تنظيف بيته، وبعد خروج صافي، عاتب سما وزاد حبه لها.
اعترف صافي لسما بحبه لها وقرر تعويضها، طلبت سعاد من بلبل الخروج في نزهة معه، ويرى صافي- يزن في بيته.
تشاجر صافي مع يزن لعدم إطاعته له وعودته للبلاد، علمت أم صافي عن إدمان يزن للمخدرات ولم تتحمل الصدمة وتوفت، تم القبض على يزن واعترف على عبده.
حضر الحوت عزاء شقيقته أم صافي، وعلمت الشرطة بتواجده، ونصبت له فخ للقبض عليه.
فشلت الشرطة في القبض على الحوت وتمكن من الهرب، عاتب العميد غسان - سما بعد تركها للحي، طلب أبو الليل من الحوت التعاون معه، طلب صافي من وردة الابتعاد عنه بسبب حبه لسما.
لم تتحمل وردة ما قاله صافي لها أنه توقف عن حبها، وافقت سما على سفر ميرا مع جلال، حذر صافي خاله من التعاون مع أبو الليل لتوزيع المخدرات.
حاول سلطان اغتصاب نورا ولكن تم إنقاذها ووقف معها صافي، طلب صافي من سما الزواج، اتضح أن أبو الليل يعمل مع الشرطة للقبض على الحوت، رأت وردة وشمًا على جسد سما يحمل اسم ميرا.
ساعد أبو الليل الشرطة لتخفيف العقوبة عن حفيده عبده، شكت وردة في أمر سما، وأخبرت رسمية وقررت مراقبتها.
علمت رسمية حقيقة عمل سما مع الشرطة، بدأ عبده وأبو الليل خطتهما للقبض على الحوت، وجد صافي أجهزة تنصت في بيته وأخبرته رسمية عن حقيقة سما.
ساعد صافي البنات على الهروب من القبو بعد اكتشافه حقيقة سما، وأخبر بلبل - رسمية أن سما نقيب بالجيش وأن يزن متهم بقتل شقيقها جبران.
أقيم حفل زفاف بلبل وسعاد، وهرب هرم المخدرات للحوت، وعلم الحوت أن عبده وأبو الليل يعملان مع الشرطة، قرر صافي الانتقام من سما، فخطفها.
قرر صافي الانتقام من سما بعد كذبها عليه، لكنها أخبرته عن صدق مشاعرها تجاهه، وقرر إيهام أفراد الأمن في الحارة بأنه لا يتاجر بالمخدرات، وأن رسمية وشقيقه الديب خطفوا سما.
علمت أجهزة الأمن بخطة جلال ومنعت ميرا من السفر وأعادوها إلى عاليا، نفذ صافي خطته وأخبر أيمن عن إجبار الديب له على نقل مخدرات إلى سوريا لفك أسر سما.
تأكدت الشرطة أن صافي تاجر مخدرات، وأنه يحتجز سما، قرر صافي أخذ سما والهرب معها، ولكن وقف له خاله الحوت ونشأ بينهما خلاف كبير.
هربت وردة من والدها، اتضح أن نورا قتلت زوجها في الماضي لتعنيفه لها وباتت مطلوبة للسلطات السورية واستغلت الشرطة موقفها للعمل معهما للقبض على صافي، واتضح أن شقيق سلطان توفى بسبب عمله مع الديب.
قررت سما تنفيذ خطة للهرب من صافي، اعترفت سعاد للشرطة أنها كانت تعمل مع البنات في القبو بإخفاء المخدرات لبيعها، وتعاون بلبل مع الشرطة وتم تحديد مكان الحوت.
تم القبض على الحوت، نجحت سما في تخدير صافي وأخبرت العميد غسان بمكانها ولكن لم تنجح القوات في الوصول لها وتمكن هرم من حبسها ولم يتحمل صافي ما فعلته به سما.
طلب صافي من العميد غسان الإفراج عن الحوت وبلبل والبنات وتجهيز طائرة للسفر خارج البلاد مقابل الإفراج عن سما، قتلت سما - صافي لارتدائه حزام ناسف.