يحاول السلطان (عبد الحميد) مداواة الجراح بعد تعرضه لمؤامرة، بينما يخيم الحزن على القصر بعد وفاة (فهيم) باشا، أما (برهومة) فتلقى جزاءه بالسجن في إنجلترا، وشريكه يلقى مصيره في مصر، وتتسبب زيارة إلى القصر في اشتعال الخلاف بين نساء السلطان، وتعاني (بيدار) من كوابيس اختطافها.