يخون (رشاد) - زوجته (إحسان) مع (منيرة)، ويقابلها في شقتها ويحاول إخفاء كل الأدلة التي تثير شك (إحسان) فيه، لكن بالصدفة يقع في يدها جواب من (منيرة) تطلب فيه مقابلة (رشاد)، فتذهب لمقابلتها وتطلب منها الابتعاد عن زوجها، ثم يحضر (رشاد) ويحاول إصلاح الموقف.