في الجزائر عام 1994، يطارد الصديقان إس ولطفي الإرهابي الخطير الهارب أبو ليلى. تبدو المطاردة عبثية لأن الصحراء لم تشهد عمليات إرهابية، ويتضح أن لطفي يريد أن يُبعد إس عن العاصمة لأنه يعلم أنه أضعف من مواجهة نزيف الدماء.