25 اكتوبر 2019 | الولايات المتحدة | true | ||
29 يناير 2020 | مصر | true | ||
30 يناير 2020 | الإمارات العربية المتحدة | false | ||
30 يناير 2020 | الكويت | false | ||
30 يناير 2020 | المملكة العربية السعودية | false | ||
30 يناير 2020 | قطر | false | ||
30 يناير 2020 | البحرين | false |
تاريخي | |
ﺩﺭاﻣﺎ | |
ﻣﻐﺎﻣﺮاﺕ | |
ﺣﺮﻛﺔ |
الولايات المتحدة |
الإنجليزية |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | ويل والاس | 7 | ||
2) | تريت ويليامز | 8 | ||
3) | براين بريسلي | 9 | ||
4) | براد ليلاند | 10 | ||
5) | بروس دافيسون | 11 | ||
6) | هنري توماس | 12 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | براين بريسلي | مخرج | 1 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | براين بريسلي | مؤلف | 1 |
الاسم | ملخص القصة | الرسمي؟ | خيارات |
---|---|---|---|
أحمد هشام | في سباق الرحمة التاريخي الكبير في عام 1925 ، يسافر مجموعة من المشجعين لمسافة 700 ميل لإنقاذ الأطفال الصغار في ألاسكا من وباء قاتل يحوم في اﻷفق ويحدق بالجميع. 159 |
الاسم | نص النقد | به حرق للأحداث؟ | الرسمي؟ | خيارات |
---|---|---|---|---|
دعاء أبو الضياء |
The Great Alaskan Race قدم القصة الحقيقة وخفق في تنفيذهابناء على قصة حقيقة، تُدار قصة فيلم The Great Alaskan Race، من بطولة وإخراج براين بريسلي، حيث تنطلق الأحداث في سباق الرحمة التاريخي الكبير في عام 1925 ، عندما...اقرأ المزيد يسافر مجموعة من المزلجين لمسافة 700 ميل لإنقاذ الأطفال الصغار في ألاسكا من وباء الدفيتيريا القاتل الذي يحدق بالجميع. يبدأ الفيلم في عام 1917 مع سرد صوتي يقدم للجمهور ليونارد سيبالا (بريسلي)، الرجل الذي توجه إلى الأسكا بحثا عن الذهب، ثم تزوج وعاش هناك ، حتى منتصف الأحداث تقريبا، وهو ما أراه بمثابة مقدمة لا لزوم لها لفيلم يتناول هذه القصة، بالرغم من أنه قد يساعد نوعا ما في فهم دوافع سيبالا للمشاركة في هذا المارثوان العظيم، ولكن امتدت المشاهد واللقطات ﻷكثر من هذا، ووجدت وقتا طويلا للتعريف بشعب نومي. أيضا استغل الفيلم الحوارات الغير مترابطة بشكل كبير، حيث كشف عن هوية شخصيات كثيرة من عمال المناجم، والممرضات، وعندما بدأ في ذورة الأحداث لم يعرضها إلا من خلال مشاهد قليلة وقصيرة، لبعض العواصف الثلجية وانخفاض الحرارة تحت الصفر، ولذلك افتقد الفيلم إلى الشعور بالخطر الذي حاك هذه الرحلة العظيمة، ونسبة الإثارة والتشويق كانت دون المطلوب وقتها. ولم يُركز الفيلم بشكل كبير على الكلب (توجو) بطل القصة الملحمية، الذي استطاع بالرغم من كل هذه الصعاب أن يقود فرق الكلاب وأن يقود الرحلة بأكملها حتى نجاحها. أيضا واجه الفيلم صعوبات تقنية، وخاصة التصوير بلقطات خارجية أكثر ضبابا مما أدى إلى ظهور الفيلم مظلم في أغلب الأوقات، ما يُحسب للفيلم، ولا يشترك فيه أي فيلم أخر تم تقديمه لنفس القصة أنه حدد الأرقام الصحيحة التي تم تسليم المصل فيها بواسطة التتابع، وأنه تم إرسالها بالقطار من أنكوراج إلى قرية ناينا، ثم بعد ذلك بدأ التتابع بالكلاب والمزلج. |