تجد فيلا السمراء رضيعًا أبيضًا أمام منزلها فتأخذه لتربيه كابن لها، وبعد سنوات، تجبرها عائلة بيضاء عن التخلى عنه مدعين أنه ابنهم، ورغم ذلك تأمل فيلا في لقائه مجددًا.