يظل (فاوست) متمسكا بحلمه أن يصبح مصورًا، إلى أن يدخل علاقة مع امرأة تجبره على الزواج منها، ومن ثم يضطر للعودة إلى حياة الوظيفة الرتيبة وقبضة أبيه الخانقة التي تمثل كل السياقات التقليدية التي كان يرفضها، فيصاب بمس من الشيطان أو الجنون.