أخبر زياد ملك أنه كان متزوجًا، أنهى كمال أوراق طلاق ريهام وزياد، علمت مريم أن مدحت يتاجر في المخدرات، تم إعادة خالد إلى العمل، حبس رشدي ريهام وتم عرضها على طبيب نفسي، صارح زياد ملك بحبه لها.