يعترف حسن لعبده بزواجه من حسنية وأنها حامل منه، ويطلب أبو حمزة من أبو أحمد التوسط لدى بلقيس للموافقة على زواجه من سعاد، وتخبر بدور - عبده أن زمرة ما زالت على قيد الحياة وأنها في بيتها.