يقول خالد لأدهم أن والدته لم ترتكب جريمة، يجلب عزة ومصطفى قوت من المقابر، فتقول للنيابة أنها لم تنقذ جابر وأنها عطلت الأجهزة، لكن جابر كان قد رآها فجعل سمية تعطي حسن شيكا مكافأة لقوت.