تطلب أم عبدالله من رمزي أن يُطلقها وتُخبره أنها تعلم جيدًا أنه قتل شقيقها كي ينفرد بالحكم وحيدًا، يخبر عادل - طارق أن يُخبر رمزي أن الثأر أصبح ثأرين خاصة بعد مقتل خالد والذي كان هو المقصود من القتل.