يتفق عادل مع رئيسه على تجنيد شاب وإدخاله وسط الجماعات الإرهابية، ويأمر رمزي- الشيخ نُمير أن يقطع طريق توصيل الحشيش على الجماعات الأخرى حتى يُجبرهم على تسليم قاتل ابنه منصور.