ينضم وحيد إلى جماعة رمزي الإرهابية ويُطلق عليه أبو الفرج المصري، يُخبر رمزي - نُمير أن يراقب وحيد، يحصل طارق على حكم من المحكمة بعودة ابنه إليه بعد زواج طليقته.