يأتي والد ماهر من السفر ويجده مقعد ويسأل أمه إن كان هناك أمل في المشي ثانية. أما بابا الهادي يخبر ابنته أنه يريد أن يعود إلى صفية. صديق ماهر يعيش في بنزرت ويتمنى العوده إلى منطقته.