إمرأة ماتت وهي تحضن الوسادة التي أخذتها من المستشفى بعد أن أخبروها أن ابنها حديث الولادة قد مات عقب إصابتها بمرض الإيدز من زوجها الذي انتقمت منه التي سبق واغتصبها في الماضي وجعل حياتها جحيم وولد لديها مشاعر الانتقام لتنقم منه ويموت بعد أن أدمن الكحول وأصيب بجلطة قلبية، هذه المرأه التي لديها طفلين قد أخذهما أبو زوجها أمام عينها ليعيشوا معه بعد ان عرفوا بمرضها الخبيث حرصاً منه على سمعة العائلة برغم أن ابنه هو المذنب، ورغم محاولات والدها وأمها وأخوها التي باءت بالفشل في استرجاع الأطفال، برغم هروبها من المستشفى بعد ان تم حجزها لمرضها الخطير لتهيم في الشوارع بعد أن دخلت في حالة هستيريا ليجدها بعد ذلك رجال الشرطة ميته في احد البيوت المهجورة محتضنة الوسادة بقوة.
إمرأة ماتت وهي تحضن الوسادة التي أخذتها من المستشفى بعد أن أخبروها أن ابنها حديث الولادة قد مات عقب إصابتها بمرض الإيدز من زوجها الذي انتقمت منه التي سبق واغتصبها في الماضي وجعل حياتها جحيم وولد لديها مشاعر الانتقام لتنقم منه ويموت بعد إدمانه الكحول وأصيب بجلطة قلبية.