يخبر جابر - فتحي بماضيه وأنه كان لصا خطيرا ولكنه تاب عقب زواجه من أم سعيد، فيرفض أهل فتحي ارتباطه بإيمان، ويفاجأ جابر باستدعائه من قبل العميد أمين لمساعدته في فتح إحدى الخزائن.