يستاء سعيد من علاقة شقيقته إيمان بفتحي المعيد بالكلية، ويعترض على مقابلتهما، فيقرر فتحي التقدم لطلب يد إيمان للزواج، ولكن يقلق جابر من كشف ماضيه أمام فتحي، في الوقت ذاته يحب العامل فرج - الخادمة زينب.
يخبر جابر - فتحي بماضيه وأنه كان لصا خطيرا ولكنه تاب عقب زواجه من أم سعيد، فيرفض أهل فتحي ارتباطه بإيمان، ويفاجأ جابر باستدعائه من قبل العميد أمين لمساعدته في فتح إحدى الخزائن.
يطلب أمين من جابر التعاون معه في مهمة سرية لمحاربة منظمة إرهابية، ويحذره من انضمام ابنه سعيد لتلك المنظمة، فيسعى جابر لمراقبة ابنه ﻹنقاذه من الأمر.
يخبر فرج - زينب بفشله في بيع أرضه بالبلد واستيلاء ابن عمه عليها، فيساعده جابر في الزواج منها، ويكلف أمين - جابر بمهمة السفر لاختيار مجموعة من الخزائن لاستخدامها في الشرطة.
يستدعي أمين - جابر ليلة حفل خطبة ابنته إيمان، فتغضب أم فتحي وترفض استكمال الخطبة، ويسعى فرج لمعرفة السر الذي يخفيه جابر، ويكلف أمين - جابر بمهمة فتح خزانة أحد رجال الأعمال لجلب أوراق مهمة تخص الدولة.
يرافق جابر - أمين لفيلا ويسرق الخزانة، ويتضح أن أمين لص يُدعى السباعي، خدع جابر وانتحل شخصية ضابط مخابرات ليجبره على فتح الخزانة وسرقة ما فيها من مجوهرات، فتقبض الشرطة على جابر.
يتشاجر فرج مع زينب لشكها الدائم في جابر، وتلوم إيمان - سعيد لعدم مساندته لوالدهما في أزمته، وتثبت تحريات الشرطة تورط جابر في سرقة فيلا رجل الأعمال عثمان.
يخطف عثمان - جابر أثناء ترحيله للسجن ليُعيد له المجوهرات، ويأمر السباعي - مساعده مسعود بالتخلص من البستاني حتى لا يدل عليهما، ويهرب جابر بعد اتهامه بقتل البستاني، ويلجأ لصديقه اللص سيد ليثبت براءته.
يخبر جابر - سيد بما حدث معه، وتضطر إيمان للابتعاد عن فتحي تنفيذا لرغبة والدته، وتتفق مظلومة زوجة سيد مع اللص حوكشة على الإيقاع بجابر لمعرفة مكان المجوهرات.
ينجح الضابطان إبراهيم ويسري في الإمساك بأول دليل بالقضية ومعرفة مكان مسعود، في الوقت ذاته يتفق حوكشة مع مظلومة على الوصول إلى عائلة جابر لمعرفة مكان المجوهرات.
يتفق السباعي مع مسعود على تهريب المجوهرات إلى اليونان، ويطلب جابر من سيد مساعدته في العثور على الشخص الذي ساعد السباعي في الوصول إليه.
يتفق إبراهيم مع فتحي على الادعاء برغبته في القيام برحلة تابعة للجامعة إلى اليونان؛ حتى يكشف مخطط السباعي، وفي ذات الوقت يستمر حوكشة ومظلومة في وضع خطتهما للوصول إلى المجوهرات.
يكتشف السباعي اتفاق فتحي وإبراهيم ضده، ويتضح اتفاق حوكشة والسباعي على سرقة المجوهرات، وأنه هو الذي دله على جابر ليفتح الخزانة، فيُقبض على العصابة، وتظهر براءة جابر، ويطلب سيد من الأخير مساعدته ليتوب.