يكتشف السباعي اتفاق فتحي وإبراهيم ضده، ويتضح اتفاق حوكشة والسباعي على سرقة المجوهرات، وأنه هو الذي دله على جابر ليفتح الخزانة، فيُقبض على العصابة، وتظهر براءة جابر، ويطلب سيد من الأخير مساعدته ليتوب.