يتشاجر فرج مع زينب لشكها الدائم في جابر، وتلوم إيمان - سعيد لعدم مساندته لوالدهما في أزمته، وتثبت تحريات الشرطة تورط جابر في سرقة فيلا رجل الأعمال عثمان.