عاد العقيد مضر إلى بيته ليجد زوجته وبناته رهن الاعتقال من قبل مجموعة إرهابية ليفرجوا عن رجالهم، هربت ماريا ابنة العقيد لتجدها نوف وأسمتها هزار وأخذتها إلى قبيلتها.