أثناء الحرب العراقية الإيرانية عام 1988، يعمل أمير علي وزوجته في المستشفى الميداني، وهو ما جعلهما يقعان في حب المكان بسبب بقائهما فيه لسنوات عديدة، لكن خبر وقف إطلاق النار بين البلدين، وهجوم الجيش العراقي على المستشفى وضعهما في اختبار صعب.