تبدأ اﻷحداث في نجد عام 1907، ويتوفى أبو عزيز ويتولى شقيقه أبو صالح رعاية أولاده وزوجته، فيعمل عزيز عند أحد الديانة حتى يسدد دين والده، ويسافر أبو صالح وتبحث الشرطة عنه لاتهامه بالسرقة.