يستمر أبو صالح في الهرب من الشرطة، ويسدد عزيز الدين عن ولده لصاحب المزرعة، وتتوفى أمه فيترك القرية ويرحل إلى الكويت، ويحقق القاضي مع بو علي بائع التمر لبيعه تمر مسوس للعامة.