يعود عبيد مع زوجته تختة لمنزلهما رفقة حارسين مسلحين من قبيلتهما، وينجح ذبيان في دخول منزل عبيد، فيكتشف منه عبيد أنه يريد مساعدته ليجد فرصة عمل.