يخبر زنيفر - زحزيح برؤيته ﻷحمدي يبيع خضار في الشارع فيستاء زحزيح، ويطلب من والده دعوة زنيفر لتناول الزود، ويعلم أحمدي من عبيد أن الزود أي نوع من المواشي، فيشتري كتاكيت.