يقرر أحمدي وعبيد السفر للبنان، فتحاول طلقة وزحزيح وشلاش السفر معهما، ويُفوت أحمدي وعبيد الطائرة، فيأخذوا الطريق البري بالسيارة، لكنهما يضلا الطريق.