يتذكر سليم موت زوجته وجنينها ورغبته في ترك تجارة المخدرات، وتفشل دنيا في معرفة الحقيقة من يحيى، ويوبخ سليم وائل ويهدده بالشرط الجزائي، وتٌحرق سيارة دنيا أسفل مكتب ياسين.