يتذكر شقير تجارته قديمًا وعلاقته بمبارك، وتقربه من ثريا شقيقة المهندس قنديل، وفي الزمن الحالي يشتكي إبراهيم لشقيقه شقير ضرب زوجته له ويطلب منه اصطحابه معه.