ينجح نبهان في استخدام النظارة الزرقاء في معرفة مكان خطف وليد، ويبلغ الشرطة وتلقي القبض على العصابة ورئيسها، وعلى الجهة الأخرى تودع نورة - سعيد وتطلب منه عدم نسيانها.