يخطط الشيخ عبدالجبار لسرقة الكنز المدفون تحت خمارة أم رياض، ومراد يعرف بالقبض على جدته بعد هروبه، ويسلم نفسه لبرهان ويرفض الإفصاح عن مكان ميرامار، ويبحث يوسف في سجل هاتف نعمان قبل وفاته.