يحلم عبدالوكيل بأن نورية زارته وتلومه أنه لم يخبرها بأن مسعود لا يزال حيا، وتجد ابنة حافظ الحقيبة التي خبئها عبدالوكيل فترميها في سرداب ورشة والدها.