يسرق خليل من ليلى الخطاب الذي يثبت بنوته لفوزي ضاهر ويصدم آدم عند معرفته بحقيقة ما أخفته عنه أمه، وتذهب ليلى لزيارة عادل بعد نقله في حالة حرجة إلى المشفى.