بعد أن عاشت 10 سنوات كاملة في باريس، تقرر سلمى أن تعود مرة أخرى إلى بلدها تونس كي تفتتح مكانًا لمزاولة العلاج النفسي هناك، وتواجه عدد كبير من المواقف مع عودتها تلك.