في الماضي، تمنع مسك- علي من التقرب لها وتطلب أن يظلا أصدقاء. ويعتمد صلاح عليها في كل أعماله. في الحاضر، تتعاون مسك مع مجدي ليكون أذنيها في فيلا دويدار مقابل إرجاع ابنته له.