محتوى العمل: فيلم - الغسالة - 2020

القصة الكاملة

 [1 نص]

فى عام ٢٠١٨ كان عمر (أحمد حاتم) معيد بكلية العلوم قسم الفيزياء، وهو خجول وطيب وساذج، وبيحب عايدة ومقهور من والده (بيومي فؤاد). عايدة (هنا الزاهد) معيدة بكلية العلوم قسم الحيوان، وهى شجاعة وفضولية وسباحة، وبتحب الحيوانات، وتحمل ضغينة نحو عمر منذ الطفولة، عندما سدد كرة تنس فى ذراعها، فحرمها من بطولة الجمهورية فى السباحة. سامح (محمد سلام) معيد بكلية العلوم قسم النبات، وهو يقدر المرأة ويتاجر فى البانجو المضروب. عم سيد (أحمد فتحي) حارس أمن فى كلية العلوم، وهو إنتهازي ومادي وغامض، ويحمل صفات شيطانية، ويساعد سامح فى ترويج البانجو وبيع الإمتحانات للطلبه. يعاني عمر من تجاهل عايدة وبغضها له، ويدخن البانجو مع سامح، ويفكر فى إستحداث تركيبة للبانجو متطورة وأكثر فاعلية، وينجح فى إبتكار تركيبة جديدة، ويسلم المنتج لسامح، الذى يتاجر فيه بمساعدة عم سيد، ويجنيان مكاسب كبيرة، دون معرفة سر التركيبة. يتمكن عمر من إختراع آلة تعبر الزمن، على هيئة غسالة كبيرة، متواجدة فى مغسلة والدته، المهيمنة على الجميع، بما فيهم والد عمر. ويتمكن عمر من عبور الزمن حتى عام ٢٠٤٨، ليكتشف أنه عمر ٦٠ (محمود حميده) فى قبضة سامح ٦٠ (طاهر أبوليله) الذى يسعي للحصول على تركيبة البانجو، ويخبره سامح، أنه قد تزوج من عايدة. يقرر عمر ٦٠ العودة لفترة الطفولة فى عام ١٩٩٨ لتحسين علاقته مع عايدة، ويعتذر لها، حتى يمنع زواجها من سامح. عاد عمر ٦٠ بواسطة الغسالة لعام الطفولة، حيث إلتقى بعمر ١٠ (محمد فرج)، وأثناء تواجده مع نفسه طفلاً، يتعرض لضربة مقشة على رأسه، من والدته التى ظنت أنه لصاً، حيث يتم نقله للمستشفي، تاركاً مفكرته التي سجل فيها إختراعه وتركيبة البانجو، ويستولي عليها عمر ١٠، ويعبر لسنة ٢٠١٨ ليلتقي مع عمر ٣٠، ويقص عليه ماحدث ويسلمه المفكرة، ليكتشف أن عمر ٦٠ سيتحلل لجزيئات، إن لم يعد لزمانه خلال ٧ أيام. يقررعمر ٣٠ العودة لعام ١٩٩٨ ومعه عمر ١٠، لإحضار عمر ٦٠ قبل تحلله، ولكنه يكتشف أن والده باع الغسالة، لسنقر (زكي لوجو) بائع الروبابيكيا، ويتمكن عمر ٣٠ من إستعادة الغسالة، ويخفيها بشقة العازب سامح، ويعبر من خلالها لعام ١٩٩٨، لإحضار عمر ٦٠ من المستشفي، ولكن الأخير رفض العودة لزمانه قبل مقابلة عايدة ١٠ والإعتذار لها. يقوم سامح بإستدراج عايدة لشقته، من أجل غرض دنيئ فى نفسه، ولكن عايدة تشاهد الغسالة، وتعثر على مفكرة عمر ٦٠، وتعود لعام ١٩٩٨ بواسطة الغسالة، مصطحبة معها سامح ٣٠، حيث تقابلا جميعاً فى نفس العام. يحاول عمر إستعادة ثقة عايده ١٠ (ريماس محمد)، بينما يضطر سامح للزواج من عايدة حتى يجدا مكاناً للمبيت فيه، ويكتشف عمر وجود عم سيد، الذى يطالب بتركيبة البانجو، لصالح سامح ٦٠، ويتفق مع عمر ٣٠ على تحسين علاقته بعايدة، مقابل تركيبة البانجو. تفشل جميع الخطط فى تغيير وجهة نظر عايدة نحو عمر، من أجل تغيير المستقبل، ويحضر سامح ٦٠ لعام الطفولة، وتحضر أيضاً عايدة ٦٠ (شيرين رضا) ويدور صراع من أجل تغيير المستقبل، ولكنهم يفشلون فى تغيير الأحداث، ويعود كل منهم إلى زمانه. (الغسالة)


ملخص القصة

 [1 نص]

في إطار كوميدي خيالي، تدور الأحداث حول غسالة متطورة يمكن من خلالها السفر عبر الزمن، مما يتسبب في العديد من الصراعات والمفارقات بين مستخدميها في رحلاتهم.