تعود خديجة للعمل بالفيلا بعد شفائها، وتخبر ديما - سراب بأن الشخص الذي كانت تحدثه هو شقيقها ولكنه شخص سيء وتخاف من إخبار ماجد عنه، وتخبر هبة - شهد بأنها اكتشفت أن أمها مصابة بالسرطان.