يكلف إلياس من خلال جهة سرية باصطحاب إحدى الفتيات إلى المقر الرئيسي.
يستقل إلياس والفتاة أحد القطارات، وتحاول الهرب منه ولكن إلياس ينجح في إعادتها، وتطلب منه تبديل ملابسها وتستغل ذللك للهرب مرة أخرى ولكن تفشل.
يقيم إلياس مع الفتاة في أحد الفنادق ، وهناك يتعرف عليها وعن سبب القبض عليها حيث تخبره بأنها تدعى أمار وأنها التحقت بمنظمة سرية حتى تساعد أمها في العلاج، واضطرت لقبول كل شيء.
يستكمل إلياس رحلته، وتهرب أمار وتقع في أيدي عصابة لتهريب المخدرات وتجارة الرقيق، ويخلصها إلياس.
يستقل إلياس وأمار مركب ويقابلا مالك المركب ويعتقدان في بدء الأمر أنه يقيم حفلة ولكن يفاجأن بأنه يلقي القبض عليهما ويضع قنبلة موقوتة، فيهرب إلياس وأمار.
بعد هروبه من المركب، يجد إلياس وأمار نفسهما في موقف لا بحسدان علبه، حيث يضطرا إلى علاج أحد الشباب ويكتشف أنه تبع المنظمة.
يلجأ إلياس لصديقه قابيل للحصول على جواز سفر جديد له ولأمار، ويضعان مكانهما جثتان محروقتان، حتى لا يعرف أحد أنهما على قيد الحياة.
يخبر إلياس - قابيل بمقتل شقيقه سام، ويتوعد قابيل للانتقام، ويهرب إلياس وأمار من إحدى العصابات التي تطاردهما.
يكتشف إلياس أنه يعمل لحساب منظمة إرهابية، ويتمكن من إنقاذ أمار منهم، بالإضافة لسرقة كل المستندات التي تدينهم.