يقيم إلياس مع الفتاة في أحد الفنادق ، وهناك يتعرف عليها وعن سبب القبض عليها حيث تخبره بأنها تدعى أمار وأنها التحقت بمنظمة سرية حتى تساعد أمها في العلاج، واضطرت لقبول كل شيء.