تدور أحداث الفيلم في العام 1894، حيث يتم اتهام القبطان ألفريد دريفيوس عن طريق الخطأ في جريمة خيانة عظمى، ويتم إرساله للسجن في جزيرة الشيطان لقضاء مدة عقوبته.