محتوى العمل: فيلم - أحمد نوتردام - 2021

القصة الكاملة

 [1 نص]

أحمد لاشين (رامز جلال) صحفي يعمل فى موقع قلب الحدث، يكون دائماً بداخل الحدث،ويصوره بالموبايل، ويرفعه على اليوتيوب، وكلما زادت أعداد المشاهدات، كان ذلك نجاحاً للموقع، وتحقيق لمزيد من الأرباح، ولكن مدير الموقع عدلي الأتربي (أحمد حلاوة) كان دائماً يغمضه حقه، هو وزميله خبير الكمبيوتر والمصور شاكر (حمدي الميرغني)، وكان آخر سبق لهما، ذلك القطار الذى تعطلت فرامله وكاد أن يصطدم بقطار آخر، ولكن عدلت إدارة الحركة، مسار القطارين فى آخر لحظة، وبقيت قدرة السائق مختار العمري (أحمد فتحي) على السيطرة على الفرامل المعطلة، وتعثرت قدرته، فقام أحمد وشاكر بالقفز فوق القطار، والوصول لكبينة القيادة، وإجراء حديث مصور مع السائق، ثم مساعدته فى تحريك الفرامل وإيقاف القطار، وحقق التقرير ١٥ مليون مشاهدة، وكانت مكافئتهما درع الموقع. إنشغل مدير المباحث عماد الجوهري (محمود البزاوي) بالبحث عن ذلك السفاح، الذى أثار الرأي العام بتعدد ضحاياه من النساء، الذين يخطفهن من داخل محطات المترو، ويقوم بتعذيبهن، ثم قطع عضو من أجسادهن، ثم إلقائهن فى الطريق، بعد أن يصور ماحدث، وينشره على أحد المواقع. تم العثور على جثة آخر ضحايا السفاح، وهى الفتاة اللعوب ألفت المشد (إنتصار)، وقد قطع عضو من جسدها، ولم تعلن الداخلية عن ذلك العضو المفقود، فقرر أحمد وشاكر إقتحام المشرحة، لمعرفة العضو المفقود، وتمكنا من دخول المشرحة، وتصوير الجثة، التى كانت بدون الرجل اليسري. إلتقي أحمد مصادفة مع طبيبة المشرحة عبلة (غادة عادل)، التى ظنته أحد طلبة كلية الطب المتدربين، وقامت بإشراكه فى أحد عمليات التشريح، وبعد ثبوت أقتحام أحمد لاشين للمشرحة، وتصوير الجثث، تم إيقاف عبله عن العمل وإحالتها للتحقيق. لجأت عبله للتعاون مع أحمد للعثور على ذلك السفاح، بعد أن تمكن من خطف نجلاء أبوالعنين (شيماء سيف)، الزوجة المستبدة وتعذيبها وقطع رجلها اليمني. كانت القتيلة نجلاء قد إلتقطت قبل موتها صورة لإثنين من ركاب المترو، تشك فى نواياهم، وأرسلت الصورة لأختها شهد (زينب العبد)، والتى أطلعت النيابة عليها، بعد مصرع أختها. كان بالصورة شخص غير واضح الملامح، وهو السفاح، والآخر مسجل خطر واضح الملامح، ويدعي خميس الجربوع (أشرف غزال)، وعندما شاهد السفاح تلك الصورة، وفهم تفكير البوليس، فقام بخطف الجربوع وقتله كأنه إنتحر، ووضع بجواره إعتراف كتابي منه، بإرتكاب كل الجرائم السابقة، ووضع القتيلة نجلاء بجواره، ليظن البوليس أنه السفاح، وقد نجحت خطته، ولكن أحمد وعبله، إكتشفا أن المسجل خطر خميس الجربوع أمي لا يقرأ ولا يكتب، فقاما بإقتحام مكان الحادث، وهو شقة السفاح، ليكتشفا تأثره بأحدب نوتردام، فلجئا لعالم النفس فى البحث الجنائي نادر خربوطلي (بيومي فؤاد)، الذى شاهد فيديو شقة السفاح، وأكد أنه مختل عقلياً ومتأثر بأحدب نوتردام، الذى كان له موقف متشدد من النساء، ولذلك كان يقتلهن ويأخذ عضو من جسدهن، ليصنع منه إنسان كامل، حسب إعتقاده. قررت عبله أن تتقمص دور فتاة لعوب، تجوب المترو، وتخفي أحمد فى دور الأحدب الذى يسعي لخطفها، بينما تمكن شاكر من الدخول على كاميرات المترو، ليتعقب السفاح حتى تعرف عليه، وعرف مكانه، وأمكن إيهامه بأن أحمد خطف عبله، ويقوم بتعذيبها، ثم قتلها، حتى اكتسب صداقة السفاح نظمي السلحدار (خالد الصاوي)، الذى دعاه إلى وكره الجديد، وطلب منه نقل رأس فتاة إلى الجسد الذى كونه من ضحاياه، وكانت الفتاة الضحية هى عبله التى تمكن السفاح من خطفها، لأنه إكتشف حيلة عبله وأحمد للإيقاع به، وحينما حاول قتلهما، وصل البوليس الذى قبض على السفاح وقدمه للمحاكمة، وحكم عليه بالإعدام. تزوج أحمد وعبله، وإنتظرا حادثاً سعيداً، ولكن السفاح قبيل تنفيذ حكم الإعدام فيه، تمكن من الهرب، ليطارد أحمد وعبلة. (أحمد نوتردام)


ملخص القصة

 [1 نص]

تقع مجموعة من جرائم القتل والاختطاف من قبل قاتل مجهول، وتبدأ الشرطة في البحث عنه، وعندما يكتشف صحفي شاب تأثر القاتل بشخصية (أحدب نوتردام) المعروفة، يتنكر في شخصية شبيهة ويطلق على نفسه اسم (أحمد نوتردام)، ويتفق مع فتاة على خطفها حتى يجذب له القاتل، الذي بالفعل يبدأ في البحث عنه والتواصل معه.