يسافر أسامة بالشاحنة ويأخذ معه زوجته وابنته ومبارك والطيب وتتعطل الشاحنة في الطريق لملأ البنزين وتتعطل مرة أخرى وينزل أسامة ويفتح الغطاء لإصلاحها لكنه يفسدها.