يلتقي أسامة بالطبيبة في المنطقة وتخبره أن قرية الأطفال في حاجة إلى الدواء واللقاح لكنها لا تجد من ينقلها فيقرر الطيب نقلها عن طريق الشاحنة وتؤيده سليمة وبالفعل يذهب الجميع لنقل اللقاح.