يعمل عمر ضابط شرطة وبعد تمكنه من القبض على مجرم خطير يدعى أبو حماد، عاد عمر إلى أسرته وأخبره راجح أن زوجته ندى توفيت وبعد رؤيته للجثة شك بالأمر.
تأكد عمر من اختطاف ندى وحاول البحث عن خاطفيها، أخبرت ليلى عمر قبل انتهاء مكالمتها مع شقيقتها ندى ونطقت اسم فتاة تدعى عليا.
توصل راجح إلى معلومات عن عاليا حيث أنها كانت تعمل مع طارق ومتزوجان عرفيًا قبل اختفائها، أخبر شخص يدعي مجدي لليلى أن عمر يشعر بالذنب لقبضه على أبو حماد وتأكد عمر أنه يبحث عن ندى في الطريق الصحيح.
علم عمر أن ندى كانت تتعالج نفسيًا مع دكتور ياسر وأعطاه الرقم السري الخاص بخزنتها في الجريدة، وأنها كانت قلقة بسبب مؤتمر وهيب العزازي حيث أنها كانت مسؤولة عنه، ويحصل عمر على الملف.
توصل عمر إلى معلومات عن وهيب وأعماله غير المشروعة وتجارة السلاح، وتوصل جلال إلى طريق أبو حماد، واتضح أن رامي ابن وهيب مدمن مخدرات، وقرر عمر السفر إلى الأردن للبحث عن ندى خلال المؤتمر.
اتضح أن عادل يريد الإنتقام من وهيب لما فعله به من قبل، تقابل عمر مع صديقته التي تساعده في الأردن داليدا، توصل عمر إلى ندى وعلم أنها وسط حراسة مشددة لكنها أوضحت أنها لم تعرفه.
يكتشف عمر أن ندي مخطوفة من قبل وهيب لأنها كانت تريد نشر خبر صحفي يضره، ويطلب وهيب من عمر حماية أزاد لإعادة ندى، ويتضح أن عاليا هي من تم قتلها، ويقرر عمر تهريب ندى.
يهدد هشام ليلى للابتعاد عن راجح، ويؤمن عمر قاعة المؤتمر لحماية أزاد، ويأخذ هشام أولاده بدون علم ليلى، ويستعد عمر لتهريب ندى بمساعدة داليدا له، ويتوصل جلال إلى دكتور ياسر.
يرفض ياسر فضح سر ندى ويطلب منه جلال تقرير عن ليلي، ويتضح أن زوجة وهيب تقوم بخيانته مع عادل ألد أعدائه، يعانى راجح من طليقته وفاء بسبب رفضها رؤيته لابنته وقت أطول، ويُقتل أزاد أثناء المؤتمر.
يعترف وهيب وطارق ضد عمر للقبض عليه بتهمة قتل أزاد ويتم نشر أخبار ضد عمر في الأردن، وتخبر داليدا عمر أن ندى تعمل مع وهيب، ويتم القبض على عمر في النهاية.
بعد القبض على عمر تم تعذيبه في الحبس لكنه فرض سيطرته على بلطجية السجن وقرر الهرب لعدم تحمله الوضع.
قررت داليدا التدخل لخروج عمر من الحبس، أنكرت ندى معرفته بعمر من جديد، اتفق وهيب وعدنان على عملية تفجير مدرسة خديجة بالاتفاق مع أبو حماد.
بدأ عدنان التخطيط لتفجير مدرسة خديجة، فكر عمر في خطة للهروب من السجن بعد محاولات اغتياله العديدة، دبر هشام لمرعي الأموال بعد تهديده له، تدخلت ندى أكثر فأكثر في العمل مع وهيب.
انصدم عمر بعد معرفته بقرار أبو حماد بتفجير مدرسة ابنته وقرر تنفيذ خطة الهرب سريعًا من الحبس لإنقاذ ابنته بمساعدة داليدا له.
نجح عمر في خطة الهروب، ومن ناحية أخرى تم زرع القنبلة في مدرسة خديجة، علمت ليلى أن هناك قنبلة في المدرسة وأسرعت للتبليغ.
يتعرض عمر للتعذيب بعد أن فشلت خطة هروبه من الحبس، أنقذت ليلى خديجة في الوقت المناسب وتم إبطال مفعول القنبلة، انزعج أبو حماد وعدنان بعد فشل العملية وحاولوا البحث عن الخائن.
أخبرت ندى أبو حماد أن خديجة ليست ابنتها بعد أن شك بها أنها خانتهم، قُتل زيدان صديق عمر على يد بلطجي السجن.
يقتل عمر - بلطجي السجن انتقامًا لقتل لزيدان، وتُقتل داليدا أثناء خطة هروب عمر ويتم اختطافه.
تحصل ليلى على تسجيلات ندى من دكتور ياسر بدون معرفته، ويتضح قيام أبو حماد وعدنان بخطف عمر، وبعد تحسن حالة عمر الصحية يكتشف فقدانه الذاكرة.
يطلب وهيب من ندى التقرب من مراد للحصول على ملفات هامة، فتتقدم إلى شركته بغرض العمل ويتم قبولها، وتستغل الموقف فتسرق الملفات.
توصلت ليلى إلى الملفات التي تدين وهيب وطارق، قرر أبو حماد الانتقام من عمر بطريقة مختلفة لفقدانه للذاكرة واستغل ذلك حيث أخبره أن اسمه عبدالرحمن وطلب منه أن يقتل عائلته الحقيقية.
استغل وهيب فقدان عمر للذاكرة وأخبره أن ابنه قُتل على يد عادل وطلب منه أن ينتقم لقاتله، بحثت ليلى وراء عليا صديقة ندى لكنها لم تتوصل لشيء.
خطف عادل جلال لفضح سر وهيب، اتضح أن طارق يعمل مع عادل لتدمير وهيب، علم وهيب عن خيانة زوجته له مع عادل.
توفي ابن وهيب، تمكن عمر من قتل عادل، كذب أبو حماد على عمر وأرسل له صورة السيدة التي حرضت على قتل ابنه واتضح أنها والدته.
نفذ عمر عميلة قتل والدته، علم وهيب عن مراقبة ليلى له وقتل هشام، اتضح أن طارق يعمل مع عدنان للإيقاع بوهيب، حرض أبو حماد عمر لقتل ابنته.
يضع راجح لطارق جهاز تنصت، وتكتشف ليلى وجود ندى على قيد الحياة، ويقوم عمر بخطف خديجة وقتلها في النهاية.
تُخبر ندى - ليلى عن عملها مع الشرطة للإيقاع بوهيب ورجاله وحماية نفسها وعائلتها.
ندى أخبرت ليلى أنها من أخبرتها بوجود القنبلة في المدرسة؛ واقنعت أبو حماد أن خديجة ليست أبنتها ليطمئن لها، اتضح أن خديجة على قيد الحياة.
اتضح أن عمر مثل أنه فقد الذاكرة لكي يُوقع بوهيب وأبو حماد، وحمى عائلته منهم.
نجح عمر في القبض على وهيب ورجاله وأنقذ زوجته ندى وابنته بعد تهديدات وهيب وطارق لهم.